شركة طيران الخطوط الجوية البريطانية

القبض على مسافرين هوب بواسطة الكنغر التي لن يطير

وفي مطار هيثرو في لندن أمضى بالاحباط مرهتسي ياسمين، 30 عاما ، أكثر من يوم السبت في محاولة -- والفشل -- لمعرفة ما اذا كانت ستكون قادرة على الطيران.

"ليس هناك معلومات" ، قالت. "لقد كنت تحاول دعوة كل صباح، لقد حاولوا الاتصال رقمين في استراليا ورقمين في المملكة المتحدة مع عدم وجود الحظ، لذلك انا قادم الى المطار جسديا في محاولة للحصول على الجواب، ولكن ليس هناك واحد هنا، وفقراء حقا. "

انها تخشى الاسوأ على الرغم ، كما قامت الخطوط الجوية البريطانية الموظفين قد قال لها بالفعل انهم ليس لديهم مساحة لتقديم بديل لها. كان من المفترض مللي مرهتسي، مسؤول العقود ، ليكون في بريسبان اليوم لبدء العمل مرة أخرى في الغد. وقال "لقد عبر البريد الالكتروني بالفعل مدرب" ، وقالت باستسلام.

مدفوعة من قبل شركة كانتاس ليلة السبت. وقال ان الشركة لم أخبره كم من الوقت سيكون قبل أن يتمكنوا من الطيران. "أشعر سكران قبالة جدا في هذه اللحظة ، قال السيد كالدين.'' لدي طفل عمره 18 شهرا من العمر وثلاثة أطفال آخرين وزوجة وكان لدينا كل ما يكفي حقا. "

كان غاضبا لأن لا سيما قبل يومين كان قد دفع مبلغ إضافي قدره 1800 لتغيير تاريخ الرحلة من الاسبوع المقبل. لم يكن لديه رأي حول النزاع الصناعية التي أدت إلى الأزمة لكنه قال : "أعتقد أنك عندما نتحدث عن الأعمال التجارية ، وكانتاس وينبغي ان اقول لكم [ما يحدث] أكثر من 10 دقيقة قبل الطيران"

وكان سالي ريج، وهو مصمم الحديقة، وجهات النظر أكثر أهمية في النزاع : "هناك الكثير من الناس يعاني من الانكماش الاقتصادي في لحظة أنه من الصعب جدا أن يتعاطف مع الشعب ملفتة للنظر."

لكن الإدارة، أيضا ، كان "مجنونا بعض الشيء"، نظرا لبيئة الأعمال التنافسية. "الخطوط الجوية البريطانية على هجوم سحر حقيقي في هذه اللحظة." وكان مللي ريج حجزت من خلال كانتاس ولكنها وجدت أنها كانت رحلة الخطوط الجوية البريطانية مشترك ، لذا كانت تحلق بها الى استراليا لقضاء عطلة لها.

زاد المسافرين إلى حشد الساخطين من قبل وقت العشاء. بلغ السويدي زوجان تحت قوائم المغادرين مع يستهجن قلقا. وقال انغفار، الذي لم يشأ اعطاء اسم عائلته، كانوا قد سافروا من غوتنبرغ لالتقاط رحلة من لندن إلى مدينة بيرث. وقد تمكنوا من الحصول على إعادة حجز على شركة طيران أخرى ولكن لم تشعر الآن أنها ستصل في وقت لاحق، مما يجعل من غير المؤكد ما إذا كان يمكن الاتصال مع السفن السياحية الخاصة بهم. وقال انه لا يعرف ماذا سيحدث إذا فاتهم ذلك.

النزاع ، وقال انه قد تم كانتاس جهة الإدارة القسري : "إنه ربما كان مطالب النقابات" غير واقعية ، لا أعرف ".

وكان الطاهي الألماني ساشا كلنك، 36 عاما ، أيضا إعادة حجز على شركة طيران أخرى لرحلة قام بها إلى الجبال الزرقاء ل "جمع ​​قوس قزح". ولكن كان عليه أن استخدام امواله الإنفاق لدفع ثمن تذكرة اضافية وكان يأمل ان كانتاس برد اجرة فقدت بسرعة لديه ما يكفي للعيش لمدة الشهرين المقبلين.

وكان خمسة عشر عاما أران هوبت ، كلية بياليك في ملبورن، في بريطانيا مع 31 مراهقين آخرين في فريق كرة القدم في الأماكن المغلقة. وهم يسافرون على شركة طيران أخرى إلى استراليا لكنه يشعر بالقلق من انه سيكون من الذين تقطعت بهم السبل في بريسبان، كما كان ليطير مع شركة كانتاس من بريسبان في ملبورن. "أنا لا أعرف ماذا سيحدث، وأنا لا تريد أن تنفق وقتا طويلا في بريسبان، وأريد للوصول الى منزله".

ربما كان الأكثر ازعاج الرحال توب جيمس، الذي كان قد سافر كل يوم فقط للوصول الى المطار الوحيد لمعرفة عندما وصلت هناك أنه ليس لديه الطائرة. "أنا دفعت اضافية للذهاب مع كانتاس، لأن لديهم سمعة جيدة لكني لن يكون استخدامها مرة أخرى ،" قال.